بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علينا دائما أيها الأخوان والأخوات المبادرة الى الخير والتعاون فيه لنشره وتحبيب النفوس فيه وأن نعمل بإيجابية وحماس مع الحملات التعاونية التي هدفها الأول والأخير إثبات الحق والتوجيه له وإبعاد الشر ومحاربته وذلك يبدأ من كل واحد منا ولنؤمل ولنحستب الأجر عند الله تعالى بارك الله فيكم
مشروع حملتنا هو:
"حملة لتطهير الماسنجر"
كيف تشارك في مشروع الحملة؟
1- قم بإرسال الموضوع كاملاً إلى جميع الإيميلات التي تعرفها والموجوده في مسنجرك أو قائمة الإيميلات في بريدك.
2- قم بإرسال الموضوع كاملاً إلى جميع المجموعات البريدية المشترك بها.
3- قم بنشر الموضوع كاملاً في جميع المنتديات وساحات الحوار المشترك بها.
4- حاول بقدر إستطاعتك ان تقوم بوضع إحدى التصاميم التالية في توقيعك في المنتديات اوساحات الحوار المشترك بها
http://up.3gypt.com/view-files-a6eef4-545bb82b512c.gif.html
http://up.3gypt.com/view-files-353c60-99e9db896630.gif.html
http://up.3gypt.com/view-files-498180-6b97316d2d89.gif.html
http://up.3gypt.com/view-files-3e2587-871e12a3668f.jpg.html
أخي الكريم:
اعلم أن محادثة الفتيات الأجانب في المسنجر أو الشات حرام وتعتبر من الخلوة المحرمة
يقول المصطفى – صلى الله عليه وسلم – (ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما)
فأتق الله في نفسك وفي بنات المسلمين وبادر بحذف إيميلات الفتيات من مسنجرك وتذكر دائماً إنه (كما تدين تدان)
وإن كنت لا تسمح لأهلك بمحادثة الشباب الأجانب في المسنجر، فكيف تسمح لنفسك بمحادثة بنات المسلمين
أختي الكريمة:
إعلمي أن محادثة الرجال الأجانب في المسنجر أو الشات حرام وتعتبر من الخلوة المحرمة
يقول المصطفى – صلى الله عليه وسلم – (ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما)
فأتقي الله في نفسك وفي أهلك وبادري بحذف إيميلات الرجال الأجانب من مسنجرك وصوني عفافك وسمعتك فأنتِ غالية مصونة عند أهلك فلا تنزلي بنفسك إلى الحضيض بمحادثة الشباب اللاهث وراء شهوته فكم من فضائح وقعت وكان أولها محادثة بريئة في المسنجر
وسنقوم هنا بإرفاق بعض الفتاوى بخصوص الموضوع لتدعيمه وتوثيقه بشكل أوضح وأكبر
نسأل الله تعالى ان ينفع بها انه سميع مجيب الدعاء
فتوى من موقع الشبكة الإسلامية
رقم الفتوى : 10570
عنوان الفتوى : إقامة علاقة بين الجنسين بطريق الماسنجر مجاوزة للشرع
تاريخ الفتوى : 13 رجب 1422
السؤال:
أنا تكلمت مع رجل على الإنترنت وتحادثت معه في الماسنجر وأحببته وكنت أكتب له رسائل غرامية وهو أيضاً بعث لي رسائل وحاولت الابتعاد عنه ولكني لم أستطع وأخذت منه رقم الهاتف وكلمته مرتين من وراء أهلي وعندما أخبرت أهلي رفضوه وتشاجروا معي لماذا فعلت ذلك ورفضوا فكرة الحب على الإنترنت ورفضوه لأنه من جنسية أخرى وأنا أريده ماذا أفعل مع أهلي؟ وهل الذي فعلته خطأ ، هل ارتكبت ذنباً؟
الإجابة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلاشك أنك قد وقعت في تجاوزات ومخالفات شرعية كثيرة، بدءاً بحديثك مع الرجل (عبر الماسنجر)، وكتابة الرسائل الغرامية وتبادلها بينكما، والمحادثة عبر الهاتف، ونهاية بتصورك أنه لا مانع من إقامة (علاقة حب) بينكما، لأن هذا الرجل أجنبي عنك، وأنت أجنبية عنه لا يجوز لكما شرعاً إقامة أي علاقة خارج نطاق الزواج، وليس في الإسلام ما يعرف (بالحب بين الجنسين) خارج الزواج
وكم أحدثت هذه العلاقات المحرمة من مفاسد عظيمة وتعلق الرجل أو المرأة بالأوهام، فضلا عن استمتاع كل منهما بالآخر استمتاعاً محرماً، وفي الغالب يترك الرجل مثل هذه الفتاة لأنه لا يثق بها... إلخ.
وقد أصاب أهلك حينما رفضوا فكرة (الحب على الإنترنت) خاصة وأن هذا الحب ليس بزواج شرعي، أما لو تقدم الرجل للزواج، فلابد أن يكون مرضي الدين والخلق محافظاً على الفرائض مجتنباً للكبائر، فإذا كان ذا خلق ودين، وتقدم للزواج، ولكنه من جنسية أخرى، ورفضه الأهل بسبب ذك، فيمكنك مناقشتهم، مع ملاحظة أن الأهل - غالباً - أكثر الناس حرصاً على مصلحة أبنائهم وبناتهم، فينبغي الأخذ بنصائحهم وتوجيهاتهم ما أمكن.
وأخيراً: ننصحك بالبعد عن هذا الرجل، وأن تتوبي إلى الله سبحانه وتعالى مما سلف، كما يلزمه هو أن يتوب، فإن تاب وأناب وأراد الزواج، فعليه أن يطرق البيوت من أبوابها، وأن يتقدم لخطبتك كغيره من الناس.
والله أعلم.
تابعونا
والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علينا دائما أيها الأخوان والأخوات المبادرة الى الخير والتعاون فيه لنشره وتحبيب النفوس فيه وأن نعمل بإيجابية وحماس مع الحملات التعاونية التي هدفها الأول والأخير إثبات الحق والتوجيه له وإبعاد الشر ومحاربته وذلك يبدأ من كل واحد منا ولنؤمل ولنحستب الأجر عند الله تعالى بارك الله فيكم
مشروع حملتنا هو:
"حملة لتطهير الماسنجر"
كيف تشارك في مشروع الحملة؟
1- قم بإرسال الموضوع كاملاً إلى جميع الإيميلات التي تعرفها والموجوده في مسنجرك أو قائمة الإيميلات في بريدك.
2- قم بإرسال الموضوع كاملاً إلى جميع المجموعات البريدية المشترك بها.
3- قم بنشر الموضوع كاملاً في جميع المنتديات وساحات الحوار المشترك بها.
4- حاول بقدر إستطاعتك ان تقوم بوضع إحدى التصاميم التالية في توقيعك في المنتديات اوساحات الحوار المشترك بها
http://up.3gypt.com/view-files-a6eef4-545bb82b512c.gif.html
http://up.3gypt.com/view-files-353c60-99e9db896630.gif.html
http://up.3gypt.com/view-files-498180-6b97316d2d89.gif.html
http://up.3gypt.com/view-files-3e2587-871e12a3668f.jpg.html
أخي الكريم:
اعلم أن محادثة الفتيات الأجانب في المسنجر أو الشات حرام وتعتبر من الخلوة المحرمة
يقول المصطفى – صلى الله عليه وسلم – (ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما)
فأتق الله في نفسك وفي بنات المسلمين وبادر بحذف إيميلات الفتيات من مسنجرك وتذكر دائماً إنه (كما تدين تدان)
وإن كنت لا تسمح لأهلك بمحادثة الشباب الأجانب في المسنجر، فكيف تسمح لنفسك بمحادثة بنات المسلمين
أختي الكريمة:
إعلمي أن محادثة الرجال الأجانب في المسنجر أو الشات حرام وتعتبر من الخلوة المحرمة
يقول المصطفى – صلى الله عليه وسلم – (ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما)
فأتقي الله في نفسك وفي أهلك وبادري بحذف إيميلات الرجال الأجانب من مسنجرك وصوني عفافك وسمعتك فأنتِ غالية مصونة عند أهلك فلا تنزلي بنفسك إلى الحضيض بمحادثة الشباب اللاهث وراء شهوته فكم من فضائح وقعت وكان أولها محادثة بريئة في المسنجر
وسنقوم هنا بإرفاق بعض الفتاوى بخصوص الموضوع لتدعيمه وتوثيقه بشكل أوضح وأكبر
نسأل الله تعالى ان ينفع بها انه سميع مجيب الدعاء
فتوى من موقع الشبكة الإسلامية
رقم الفتوى : 10570
عنوان الفتوى : إقامة علاقة بين الجنسين بطريق الماسنجر مجاوزة للشرع
تاريخ الفتوى : 13 رجب 1422
السؤال:
أنا تكلمت مع رجل على الإنترنت وتحادثت معه في الماسنجر وأحببته وكنت أكتب له رسائل غرامية وهو أيضاً بعث لي رسائل وحاولت الابتعاد عنه ولكني لم أستطع وأخذت منه رقم الهاتف وكلمته مرتين من وراء أهلي وعندما أخبرت أهلي رفضوه وتشاجروا معي لماذا فعلت ذلك ورفضوا فكرة الحب على الإنترنت ورفضوه لأنه من جنسية أخرى وأنا أريده ماذا أفعل مع أهلي؟ وهل الذي فعلته خطأ ، هل ارتكبت ذنباً؟
الإجابة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلاشك أنك قد وقعت في تجاوزات ومخالفات شرعية كثيرة، بدءاً بحديثك مع الرجل (عبر الماسنجر)، وكتابة الرسائل الغرامية وتبادلها بينكما، والمحادثة عبر الهاتف، ونهاية بتصورك أنه لا مانع من إقامة (علاقة حب) بينكما، لأن هذا الرجل أجنبي عنك، وأنت أجنبية عنه لا يجوز لكما شرعاً إقامة أي علاقة خارج نطاق الزواج، وليس في الإسلام ما يعرف (بالحب بين الجنسين) خارج الزواج
وكم أحدثت هذه العلاقات المحرمة من مفاسد عظيمة وتعلق الرجل أو المرأة بالأوهام، فضلا عن استمتاع كل منهما بالآخر استمتاعاً محرماً، وفي الغالب يترك الرجل مثل هذه الفتاة لأنه لا يثق بها... إلخ.
وقد أصاب أهلك حينما رفضوا فكرة (الحب على الإنترنت) خاصة وأن هذا الحب ليس بزواج شرعي، أما لو تقدم الرجل للزواج، فلابد أن يكون مرضي الدين والخلق محافظاً على الفرائض مجتنباً للكبائر، فإذا كان ذا خلق ودين، وتقدم للزواج، ولكنه من جنسية أخرى، ورفضه الأهل بسبب ذك، فيمكنك مناقشتهم، مع ملاحظة أن الأهل - غالباً - أكثر الناس حرصاً على مصلحة أبنائهم وبناتهم، فينبغي الأخذ بنصائحهم وتوجيهاتهم ما أمكن.
وأخيراً: ننصحك بالبعد عن هذا الرجل، وأن تتوبي إلى الله سبحانه وتعالى مما سلف، كما يلزمه هو أن يتوب، فإن تاب وأناب وأراد الزواج، فعليه أن يطرق البيوت من أبوابها، وأن يتقدم لخطبتك كغيره من الناس.
والله أعلم.
تابعونا