اللغة العربية هي كنز وعطاء وهي لغة القرآن الكريم فهي اللغة الأم التي تحوي الجماليات
والبلاغة لأنها قادرة على استخراج مكنون وتصوير رؤيانا بدرجة أكثر صدقاً.
وهناك من الناس من يقع في اخطاء لغوية دون قصد ولكنه توارثها فيجب علينا ان ننتبه اكثر للغتنا لغة القرآن ونحرص علي انتشارها وتصحيح تلك الاخطاء الشائعة وهي :
يقولون : ملأت الكأس من الحنفية
والصواب هو ملأت الكأس من الصنبور ، والصنبور قصبة يتسرب منها الماء سواء أكانت حديدا
أم رصاصا أو غيرهما .
يقولون : قضى في معهدنا سنة دراسية
والصواب قضى في معهدنا سنة مدرسية لأن السنة المدرسية لا تشمل فصل الصيف بينما تعني
السنة الدراسية سنة كاملة من الدراسة المتواصلة مما لا يتاح للطلاب في المدارس .
يقولون : أصيب فلان بدوخة ، وكلمة دوخة عامية شاع استعمالها
والصواب أن يقال أصيب فلان بدوار أو دوران .
يقولون : ذهبت إلى بيته الكائن في شارع كذا ...
والصواب ذهبت إلى بيته في شارع كذا ...
لأن كلمة ( الكائن ) حشو لا مسوغ لوجوده .
يقولون : جلس فلانٌ على الكنبة
والصواب : جلس على الأريكة فكلمة الكنبة أخذتها اللغة الفرنسية عن اللاتينية واليونانية .
و الأمر بالجلوس: لا يوجه إلا لمن كان نائمًا، أو ساجدًا. أما من كان قائمًا فيقال له: اقعد.
يقولون : وضع ثيابه في الدولاب
والصواب : وضع ثيابه في ( الصوان ) بكسر الصاد أو ضمها أو الصيان وجمعها ( أصونة ) وحجة أهل اللغة في ذلك أن كلمة ( دولاب ) فارسية الأصل .
يقولون : ملأ الكأس الفارغة
والصواب : ملأ القدح الفارغ أو الزجاجة الفارغة لأن ابن الأعرابي قال " لا تسمى الكأس كأساً إلا وفيها الشراب "
كثير منا يستخدم كلمة ( ممنون ) بمعنى ( شاكر ) وهي كلمة تركية أما في العربية فمعنى ممنون ( مقطوع ) وقد جاء في التزيل (( لهم أجر غير ممنون ))
يقولون : بلغت تكاليف الطعام والخادم مبلغ كذا
والصواب : بلغ ثمن الطعام وأجر الخادم .
أما التكاليف فهي جمع تكليف أو تكلفة بمعنى المشقة والعسر .
فقال هناك من يقول (ملفت للنظر، والصواب لافت للنظر).
كما وضح الفرق بين الفَرار من المعركة بفتح الفاء والصحيح الِفرار من المعركة بكسر الفاء
وهي تعني الهرب، أما الفرار بفتح الفاء تعني الكشف عن أسنان الدابة
والبلاغة لأنها قادرة على استخراج مكنون وتصوير رؤيانا بدرجة أكثر صدقاً.
وهناك من الناس من يقع في اخطاء لغوية دون قصد ولكنه توارثها فيجب علينا ان ننتبه اكثر للغتنا لغة القرآن ونحرص علي انتشارها وتصحيح تلك الاخطاء الشائعة وهي :
يقولون : ملأت الكأس من الحنفية
والصواب هو ملأت الكأس من الصنبور ، والصنبور قصبة يتسرب منها الماء سواء أكانت حديدا
أم رصاصا أو غيرهما .
يقولون : قضى في معهدنا سنة دراسية
والصواب قضى في معهدنا سنة مدرسية لأن السنة المدرسية لا تشمل فصل الصيف بينما تعني
السنة الدراسية سنة كاملة من الدراسة المتواصلة مما لا يتاح للطلاب في المدارس .
يقولون : أصيب فلان بدوخة ، وكلمة دوخة عامية شاع استعمالها
والصواب أن يقال أصيب فلان بدوار أو دوران .
يقولون : ذهبت إلى بيته الكائن في شارع كذا ...
والصواب ذهبت إلى بيته في شارع كذا ...
لأن كلمة ( الكائن ) حشو لا مسوغ لوجوده .
يقولون : جلس فلانٌ على الكنبة
والصواب : جلس على الأريكة فكلمة الكنبة أخذتها اللغة الفرنسية عن اللاتينية واليونانية .
و الأمر بالجلوس: لا يوجه إلا لمن كان نائمًا، أو ساجدًا. أما من كان قائمًا فيقال له: اقعد.
يقولون : وضع ثيابه في الدولاب
والصواب : وضع ثيابه في ( الصوان ) بكسر الصاد أو ضمها أو الصيان وجمعها ( أصونة ) وحجة أهل اللغة في ذلك أن كلمة ( دولاب ) فارسية الأصل .
يقولون : ملأ الكأس الفارغة
والصواب : ملأ القدح الفارغ أو الزجاجة الفارغة لأن ابن الأعرابي قال " لا تسمى الكأس كأساً إلا وفيها الشراب "
كثير منا يستخدم كلمة ( ممنون ) بمعنى ( شاكر ) وهي كلمة تركية أما في العربية فمعنى ممنون ( مقطوع ) وقد جاء في التزيل (( لهم أجر غير ممنون ))
يقولون : بلغت تكاليف الطعام والخادم مبلغ كذا
والصواب : بلغ ثمن الطعام وأجر الخادم .
أما التكاليف فهي جمع تكليف أو تكلفة بمعنى المشقة والعسر .
فقال هناك من يقول (ملفت للنظر، والصواب لافت للنظر).
كما وضح الفرق بين الفَرار من المعركة بفتح الفاء والصحيح الِفرار من المعركة بكسر الفاء
وهي تعني الهرب، أما الفرار بفتح الفاء تعني الكشف عن أسنان الدابة