لا حرج أن تقرأ المرأة عن ظهر قلب ، فاذا كانت تحفظ تقرأ
عن ظهر قلب ، ولا مانع أن تراجع القران بالقفازين على
الصحيح بخلاف العلماء، لكن هذا هو الصواب لأن مدته تطول
وهكذا النفساء. أما الجنب لا.. ليس للجنب أن يقرأ ولا يمس
المصحف حتى يغتسل.. لايقرأ عن ظهر قلب ولا يمس المصحف حتى
يغتسل؛ لأن مدته قصيرة يغتسل ويقرأ والحمد لله ، أما الحائض
فمدتها تطول قد تكون سبعة أيام أو ثمانية أيام.
فالصواب أنه يجوز لها أن تقرأ عن ظهر قلب ولها أن تراجع
من المصحف من وراء حائل كالقفازين.
فتوى الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
عن ظهر قلب ، ولا مانع أن تراجع القران بالقفازين على
الصحيح بخلاف العلماء، لكن هذا هو الصواب لأن مدته تطول
وهكذا النفساء. أما الجنب لا.. ليس للجنب أن يقرأ ولا يمس
المصحف حتى يغتسل.. لايقرأ عن ظهر قلب ولا يمس المصحف حتى
يغتسل؛ لأن مدته قصيرة يغتسل ويقرأ والحمد لله ، أما الحائض
فمدتها تطول قد تكون سبعة أيام أو ثمانية أيام.
فالصواب أنه يجوز لها أن تقرأ عن ظهر قلب ولها أن تراجع
من المصحف من وراء حائل كالقفازين.
فتوى الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز