عبد الرحمن الشرقاوي (1920-1978) شاعروأديبوصحافي ومؤلف مسرحي ومفكر إسلاميمصري من الطراز الفريد
نشأته
ولد عبد الرحمن الشرقاوي في 10 نوفمبر1920م بقرية الدلاتون محافظة المنوفية شمال القاهرة ، بدئ عبد الرحمن تعليمه في كتاب القرية ثم أنتقل إلى المدارس الحكومية حتى تخرج من كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول عام 1943م
بدأ حياته العملية بالمحاماه ولكنه هجرها لأنه أراد أن يصبح كاتبا فعمل في الصحافة في مجلة الطليعة في البداية ثم مجلة الفجر وعمل بعد ثورة 23 يوليو في صحيفة الشعب ثم صحيفة الجمهورية ، ثم شغل منصب رئيس تحرير روزاليوسف عمل بعدها في جريدة الأهرام ، كما تولي عدد من المناصب الأخرى منها سكرتير منظمة التضامن الآسيوي الأفريقي وأمانة المجلس الأعلى للفنون والآداب
أعماله
تأثر عبد الرحمن الشرقاوي بالحياة الريفية و كانت القرية المصرية هي مصدر إلهامه ، وإنعكس ذلك على أول رواياته الأرض التى تعد أول تجسيد واقعي في الإبداع الأدبي العربي الحديث ، وقد هذه الرواية تحولت إلى فيلم سينمائي شهير بنفس الاسم من أخراج يوسف شاهين عام 1970م.
و من أشهر أعماله مسرحية الحسين ثائرا ،ومسرحية الحسين شهيدا ومأساة جميلة عن الجزائرية جميلة بوحيرد و مسرحية الفتى مهران ، والنسر الاحمر ، وأحمد عرابي ، أما في مجال التراجم الاسلامية فقد كتب محمد رسول الحرية والفاروق عمر ، وعلى إمام المتقين.
وقد حصل عبدالرحمن الشرقاوي على جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1974 والتي منحها له الرئيس السادات ، كما منحه معها وسام الآداب والفنون من الطبقة الأولي.
وفاته
توفي الشاعر والأديب والصحافي والمفكر الإسلامي عبدالرحمن الشرقاوي في 10 نوفمبر عام 1978م.
نشأته
ولد عبد الرحمن الشرقاوي في 10 نوفمبر1920م بقرية الدلاتون محافظة المنوفية شمال القاهرة ، بدئ عبد الرحمن تعليمه في كتاب القرية ثم أنتقل إلى المدارس الحكومية حتى تخرج من كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول عام 1943م
بدأ حياته العملية بالمحاماه ولكنه هجرها لأنه أراد أن يصبح كاتبا فعمل في الصحافة في مجلة الطليعة في البداية ثم مجلة الفجر وعمل بعد ثورة 23 يوليو في صحيفة الشعب ثم صحيفة الجمهورية ، ثم شغل منصب رئيس تحرير روزاليوسف عمل بعدها في جريدة الأهرام ، كما تولي عدد من المناصب الأخرى منها سكرتير منظمة التضامن الآسيوي الأفريقي وأمانة المجلس الأعلى للفنون والآداب
أعماله
تأثر عبد الرحمن الشرقاوي بالحياة الريفية و كانت القرية المصرية هي مصدر إلهامه ، وإنعكس ذلك على أول رواياته الأرض التى تعد أول تجسيد واقعي في الإبداع الأدبي العربي الحديث ، وقد هذه الرواية تحولت إلى فيلم سينمائي شهير بنفس الاسم من أخراج يوسف شاهين عام 1970م.
و من أشهر أعماله مسرحية الحسين ثائرا ،ومسرحية الحسين شهيدا ومأساة جميلة عن الجزائرية جميلة بوحيرد و مسرحية الفتى مهران ، والنسر الاحمر ، وأحمد عرابي ، أما في مجال التراجم الاسلامية فقد كتب محمد رسول الحرية والفاروق عمر ، وعلى إمام المتقين.
وقد حصل عبدالرحمن الشرقاوي على جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1974 والتي منحها له الرئيس السادات ، كما منحه معها وسام الآداب والفنون من الطبقة الأولي.
وفاته
توفي الشاعر والأديب والصحافي والمفكر الإسلامي عبدالرحمن الشرقاوي في 10 نوفمبر عام 1978م.