بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد المسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم والحمد لله رب العالمين .
الحمد
لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله سبحانه
وتعالى…أعزائي المشاهدين ..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأهلاً بكم في
الحلقة الأولى من برنامجكم أشربة القرآن في جزئه الأول تأتيني العديد من
الأسئلة:هل خلق الله أشربة وذكرها في القرآن الكريم ؟ نعم ، وهذه الأشربة
كثيرة سنتحدث عن هذه الأشربة ولكن أنا سأعطيكم أمثلة لما ذكره القرآن
الكريموسنتحدث كيف تكون الحلقات إن شاء الله تعالى.
هناك آية في سورة محمد تذكر أربعة من أشربة القرآن
الكريم ،وهذه الآية 15من سورة محمد ..بسم الله الرحمن الرحيم( مثل الجنة
التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه
وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى) طبعاً مع النتياه أنه-
بالنسبة إلى الخمر- فهذا خمر الآخرة ليس كخمر الدنيا لايُسكر ولايضر
بالصحة ولا يذهب العقل أما بالنسبة لخمر الدنيا فقد استثنيناه من الإحصاء
في أشربة القرآن الكريم والبرنامج الغذائي لسبب وحيد هو أننا نتبع القاعدة
الفقهية الشهيرة التي ينص عليها الرسول صلى الله عليه وسلم والني ذكرها
عبد الله بن مسعود : إن الله لم يجعل شفاءكم في ما حرم عليكم .
من الأشربة الأخرى التي ذكرها القرآن الكريم الزنجبيل
قال الله سبحانه وتعالى : ( ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلا) أيضاً
الكافور ..ذكر الله ذلك في سورة الإنسان فقال ( إن الأبرار يشربون من كأس
كان مزاجها كافورا ) .
هل هذه كل الأشربة التي ذكرها القرآن ؟ نقول :لا
، نجد أن الله سبحانه وتعالى يذكر في القرآن أشربة أخرى مثل زيت الزيتون
في سورة النورالآية الشهيرة التي تقول:
( يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه
نار ) وأيضاً ذكر الله سبحانه وتعالي للخل باسم السَكَر كما قال القرطبي
..قال الله سبحانه وتعالى في سورةالنحل - الآية 66 –
ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكراً ورزقاً حسنا ) والسكر في
تفسير القرطبي هو الخل وهكذا الحبشة يستخدمون.ماذا سنذكر من هذه الأشربة
العظيمة التي ذكرها القرآن…ماذا سنذكر في برنامجنا ؟
سنتناول ثلاثة أشربة فقط :الزنجبيل واللبن وزيت الزيتون
، واحد سيقول لي : ثلاثين حلقة لتتحدث عن ثلاثة أشربة فقط ..أقول : نعم ،
والله يا جماعة لو علمتم ما فيها تفصيل ومن أبحاث ومن دراسات علمية ومن
آيات إعجازية لما كفت ثلاثين حلقة لدراسة شراب واحد ولكن أنا حولت أن
أختصر اختصاراً مفيداً ، و إضافة إلى ذلك من أهداف هذا البرنامج أن نغير
ثقافة الناس - إن شاء الله – تجاه الأشربة خصوصاً أشربة القرآن لأننا - في
الحقيقة – غُزينا فكرياً بثقافة وحضارة المأكولات السريعة والمشروبات
السريعة والغازية وما شابه والآن عندما نعرض 10 حلقات تتحدث عن شراب واحد
- حتى لو فات الإنسان حلقة أو اثنين أو حتى ثلاث فإنه يشاهد سبع حلقات –
وهذه الحلقات تغير - بإذن الله – من ثقافته تجاه هذا الموضوع ونحن نتبع في
ذلك قول الله ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) فنحن
الآن في مرحلة تغيير ما في أنفسنا بإذن الله سبحانه وتعالى .
النقطة الثالثة مهمة وهي مركزية أشربة القرآن ، ماذا تعني مركزية أشربة القرآن ؟
تجد أن الله سبحانه وتعالى - أول شيء – خلق حسب تصنيف منظمة الصخة العالمية
أكر من 88 ألف صنف من الطعام والشراب والأعشاب ، نجد أن الله سبانه وتعالى
يختار
30صنفاً فقط ليذكرها في القرآن الكريم بالاسم دون غيرها ..قال الله في
سورة الرعد : ( ونفضل بعضها على بعض في الأكل ) يعني الله سبحانه وتعالى
يذكر لنا أن هناك أطعمة أفضل من أطعمة أخرى وسنرى أن أطعمة وأشربة القرآن
الكريم
فضلها الله وكرمها بأن ذكرها في القرآن الكريم أولاً وسنجد
بالتحليل أنها علمياً وبالدراسات والأبحاث تتفوق على سائر الأطعمة وهذا
يأخذنا إلى قانون المركزية.
ما هو قانون المركزية ؟ هو أحد قوانين نظام الغذاء ونظام الغذاء يعتمد على قوانين
هذه
القوانين تصف كل شيء وضعه الله سبحانه وتعالى في كل شيء من الذرة حتى
المجرة مروراً بالإنسان والحيوان والجماد والكائنات وسنشاهد على ذلك أمثلة
بإذن الله .
طبعا من فهم هذه القوانين يعرف كيف أن الله أقام ميزان
السماوات والأرض على هذه القوانين ومن ثم يستطيع أن يفهم نفس القوانين
الموجودة في جسم الإنسان وإذا
حدث خلل في جسم الإنسان على مستوى أي
قانون من هذه القوانين ما هو نوع الطعام والشراب الذي يجب أن يدخل إلى
الجسم في هذه اللحظة وفي هذه المرحلة وبإذن الله يحدث الشفاء …..قضية
مركزية…..لماذا؟ لأن الله خلق لكل شيء في هذا الكون مركز ….الله يخلق شيء
وهذا الشيء له مركز وهذا المركز يا جماعة يحمل الصفات الأهم في هذا الشيء
، بمعنى أن هذا المركز لو أزلناه لزالت الصفات الرئيسية لهذا الشيء ومن ثم
- لما درست قانون المركزية أكثر وأكثر – وجدت أن هذا المركز يتصف بصفات
خاصة ومميزة تميزه عن بقية أجزاء الشيء ، وإضافة إلى ذلك أن الله تعالى
علمنا في القرآن أن هذا المركز له قوانين استثنائية (نحن نقول رئيس الدولة
- مثلاً – أو الوزير له حصانة دبلوماسية وهذه الحصانة لا تجعل القوانين
تنطبق عليه كما تنطبق على الشخص العادي فهذا يعطيه نوع من الحصانة مختلفة
، وهذا الكلام صحيح ودقيق جداً حتى في أشربة القرآن وحتى في قانون
المركزية )، سأعطيكم أمثلة: سنأخذ قانون المركزية في المجموعة الشمسية .
إذا تأملنا المجموعة الشمسية نجد أن الشمس هي مركز
المجموعة الشمسية وإذا تأملنا كتلة الشمس …كتلة الشمس تعادل مليون مرة
كتلة الأرض ( يعني حتى العلماء يشبهون الأرض لو قسناها إلى الشمس :رأس
دبوس إلى برتقالة ) إذن شوفو هنا قانون الكتلة …من الواضح أن كتلة الشمس
أكبر من كتلة الأرض بمليون مرة
وإضافة إلى ذلك نجد أن الشمس اختصها
الله بصفات خاصة : فيها التفاعلات النووية الاندماجية غير الموجودة في أي
كوكب من الكواكب …درجة الحرارة في باطن الشمس تساوي 20 مليون درجة سليزية
! تخيلوا! ….ودرجة الحرارة على سطح الشمس تعدل 6000 درجة سليزية …الشمس هي
التي تعطي الطاقة والحرارة والضوء والعلماء - في الحقيقة – استطاعوا أن
يستنتجوا طاقة الأشياء الأساسية هي من الطاقة الشمسية …إذن الشمس مركز في
النظام الشمسي وله قوانين وصفات خاصة ….سؤال بسيط : ماذا يحدث لو أزلنا
الشمس ، بكل بساطة ستنتهي المجموعة الشمسية بشكل كلي ونهائي ولتبعثرت
الكواكب في الفضاء ونرى - سبحان الله -
أن الكواكب تدرك أهمية الشمس
بالنسبة لها وتتخذ مدارات حول الشمس ، وليس الشمس هي الشيء الوحيد الذي
ينطبق عليه قانون المركزية …الأرض والقمر يا جماعة …بكل بساطة القمر يتبع
الأرض والأرض بالنسبة للقمر هي المركز ونجد أيضاً أن الأرض بها الحياة
ولها كتلة 6 أضعاف كنلة الأرض ولو زالت الأرض لتاه القمر في الفضاء وانتهى
النظام القمري والمشتري أيضاً له أقمار أربعة ولو زال لزالت أقماره…وهكذا
كل الأشياء تزول بزوال مركزها ….أيضاً المذنب يا جماعة نشاهد أنه له مركز
هو رأسه - كتلته - حرارته – كل الأشياء مركزة في هذا المركز
[size=]إذا رأينا في المجرة أيضاً نجد المركز المجري الضخم
يحتوي على درجات حرارة عالية…. وسبحان الله كل المجرات تدور حول مركز
المجرة …تخيلوا مثلاً ان في
مجرتنا الشمس تدور حول المجرة كل 250 مليون سنة مرة ..تخيلوا اتساع المجرة!
ولكن
الحمد
لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله سبحانه
وتعالى…أعزائي المشاهدين ..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأهلاً بكم في
الحلقة الأولى من برنامجكم أشربة القرآن في جزئه الأول تأتيني العديد من
الأسئلة:هل خلق الله أشربة وذكرها في القرآن الكريم ؟ نعم ، وهذه الأشربة
كثيرة سنتحدث عن هذه الأشربة ولكن أنا سأعطيكم أمثلة لما ذكره القرآن
الكريموسنتحدث كيف تكون الحلقات إن شاء الله تعالى.
هناك آية في سورة محمد تذكر أربعة من أشربة القرآن
الكريم ،وهذه الآية 15من سورة محمد ..بسم الله الرحمن الرحيم( مثل الجنة
التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه
وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى) طبعاً مع النتياه أنه-
بالنسبة إلى الخمر- فهذا خمر الآخرة ليس كخمر الدنيا لايُسكر ولايضر
بالصحة ولا يذهب العقل أما بالنسبة لخمر الدنيا فقد استثنيناه من الإحصاء
في أشربة القرآن الكريم والبرنامج الغذائي لسبب وحيد هو أننا نتبع القاعدة
الفقهية الشهيرة التي ينص عليها الرسول صلى الله عليه وسلم والني ذكرها
عبد الله بن مسعود : إن الله لم يجعل شفاءكم في ما حرم عليكم .
من الأشربة الأخرى التي ذكرها القرآن الكريم الزنجبيل
قال الله سبحانه وتعالى : ( ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلا) أيضاً
الكافور ..ذكر الله ذلك في سورة الإنسان فقال ( إن الأبرار يشربون من كأس
كان مزاجها كافورا ) .
هل هذه كل الأشربة التي ذكرها القرآن ؟ نقول :لا
، نجد أن الله سبحانه وتعالى يذكر في القرآن أشربة أخرى مثل زيت الزيتون
في سورة النورالآية الشهيرة التي تقول:
( يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه
نار ) وأيضاً ذكر الله سبحانه وتعالي للخل باسم السَكَر كما قال القرطبي
..قال الله سبحانه وتعالى في سورةالنحل - الآية 66 –
ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكراً ورزقاً حسنا ) والسكر في
تفسير القرطبي هو الخل وهكذا الحبشة يستخدمون.ماذا سنذكر من هذه الأشربة
العظيمة التي ذكرها القرآن…ماذا سنذكر في برنامجنا ؟
سنتناول ثلاثة أشربة فقط :الزنجبيل واللبن وزيت الزيتون
، واحد سيقول لي : ثلاثين حلقة لتتحدث عن ثلاثة أشربة فقط ..أقول : نعم ،
والله يا جماعة لو علمتم ما فيها تفصيل ومن أبحاث ومن دراسات علمية ومن
آيات إعجازية لما كفت ثلاثين حلقة لدراسة شراب واحد ولكن أنا حولت أن
أختصر اختصاراً مفيداً ، و إضافة إلى ذلك من أهداف هذا البرنامج أن نغير
ثقافة الناس - إن شاء الله – تجاه الأشربة خصوصاً أشربة القرآن لأننا - في
الحقيقة – غُزينا فكرياً بثقافة وحضارة المأكولات السريعة والمشروبات
السريعة والغازية وما شابه والآن عندما نعرض 10 حلقات تتحدث عن شراب واحد
- حتى لو فات الإنسان حلقة أو اثنين أو حتى ثلاث فإنه يشاهد سبع حلقات –
وهذه الحلقات تغير - بإذن الله – من ثقافته تجاه هذا الموضوع ونحن نتبع في
ذلك قول الله ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) فنحن
الآن في مرحلة تغيير ما في أنفسنا بإذن الله سبحانه وتعالى .
النقطة الثالثة مهمة وهي مركزية أشربة القرآن ، ماذا تعني مركزية أشربة القرآن ؟
تجد أن الله سبحانه وتعالى - أول شيء – خلق حسب تصنيف منظمة الصخة العالمية
أكر من 88 ألف صنف من الطعام والشراب والأعشاب ، نجد أن الله سبانه وتعالى
يختار
30صنفاً فقط ليذكرها في القرآن الكريم بالاسم دون غيرها ..قال الله في
سورة الرعد : ( ونفضل بعضها على بعض في الأكل ) يعني الله سبحانه وتعالى
يذكر لنا أن هناك أطعمة أفضل من أطعمة أخرى وسنرى أن أطعمة وأشربة القرآن
الكريم
فضلها الله وكرمها بأن ذكرها في القرآن الكريم أولاً وسنجد
بالتحليل أنها علمياً وبالدراسات والأبحاث تتفوق على سائر الأطعمة وهذا
يأخذنا إلى قانون المركزية.
ما هو قانون المركزية ؟ هو أحد قوانين نظام الغذاء ونظام الغذاء يعتمد على قوانين
هذه
القوانين تصف كل شيء وضعه الله سبحانه وتعالى في كل شيء من الذرة حتى
المجرة مروراً بالإنسان والحيوان والجماد والكائنات وسنشاهد على ذلك أمثلة
بإذن الله .
طبعا من فهم هذه القوانين يعرف كيف أن الله أقام ميزان
السماوات والأرض على هذه القوانين ومن ثم يستطيع أن يفهم نفس القوانين
الموجودة في جسم الإنسان وإذا
حدث خلل في جسم الإنسان على مستوى أي
قانون من هذه القوانين ما هو نوع الطعام والشراب الذي يجب أن يدخل إلى
الجسم في هذه اللحظة وفي هذه المرحلة وبإذن الله يحدث الشفاء …..قضية
مركزية…..لماذا؟ لأن الله خلق لكل شيء في هذا الكون مركز ….الله يخلق شيء
وهذا الشيء له مركز وهذا المركز يا جماعة يحمل الصفات الأهم في هذا الشيء
، بمعنى أن هذا المركز لو أزلناه لزالت الصفات الرئيسية لهذا الشيء ومن ثم
- لما درست قانون المركزية أكثر وأكثر – وجدت أن هذا المركز يتصف بصفات
خاصة ومميزة تميزه عن بقية أجزاء الشيء ، وإضافة إلى ذلك أن الله تعالى
علمنا في القرآن أن هذا المركز له قوانين استثنائية (نحن نقول رئيس الدولة
- مثلاً – أو الوزير له حصانة دبلوماسية وهذه الحصانة لا تجعل القوانين
تنطبق عليه كما تنطبق على الشخص العادي فهذا يعطيه نوع من الحصانة مختلفة
، وهذا الكلام صحيح ودقيق جداً حتى في أشربة القرآن وحتى في قانون
المركزية )، سأعطيكم أمثلة: سنأخذ قانون المركزية في المجموعة الشمسية .
إذا تأملنا المجموعة الشمسية نجد أن الشمس هي مركز
المجموعة الشمسية وإذا تأملنا كتلة الشمس …كتلة الشمس تعادل مليون مرة
كتلة الأرض ( يعني حتى العلماء يشبهون الأرض لو قسناها إلى الشمس :رأس
دبوس إلى برتقالة ) إذن شوفو هنا قانون الكتلة …من الواضح أن كتلة الشمس
أكبر من كتلة الأرض بمليون مرة
وإضافة إلى ذلك نجد أن الشمس اختصها
الله بصفات خاصة : فيها التفاعلات النووية الاندماجية غير الموجودة في أي
كوكب من الكواكب …درجة الحرارة في باطن الشمس تساوي 20 مليون درجة سليزية
! تخيلوا! ….ودرجة الحرارة على سطح الشمس تعدل 6000 درجة سليزية …الشمس هي
التي تعطي الطاقة والحرارة والضوء والعلماء - في الحقيقة – استطاعوا أن
يستنتجوا طاقة الأشياء الأساسية هي من الطاقة الشمسية …إذن الشمس مركز في
النظام الشمسي وله قوانين وصفات خاصة ….سؤال بسيط : ماذا يحدث لو أزلنا
الشمس ، بكل بساطة ستنتهي المجموعة الشمسية بشكل كلي ونهائي ولتبعثرت
الكواكب في الفضاء ونرى - سبحان الله -
أن الكواكب تدرك أهمية الشمس
بالنسبة لها وتتخذ مدارات حول الشمس ، وليس الشمس هي الشيء الوحيد الذي
ينطبق عليه قانون المركزية …الأرض والقمر يا جماعة …بكل بساطة القمر يتبع
الأرض والأرض بالنسبة للقمر هي المركز ونجد أيضاً أن الأرض بها الحياة
ولها كتلة 6 أضعاف كنلة الأرض ولو زالت الأرض لتاه القمر في الفضاء وانتهى
النظام القمري والمشتري أيضاً له أقمار أربعة ولو زال لزالت أقماره…وهكذا
كل الأشياء تزول بزوال مركزها ….أيضاً المذنب يا جماعة نشاهد أنه له مركز
هو رأسه - كتلته - حرارته – كل الأشياء مركزة في هذا المركز
[size=]إذا رأينا في المجرة أيضاً نجد المركز المجري الضخم
يحتوي على درجات حرارة عالية…. وسبحان الله كل المجرات تدور حول مركز
المجرة …تخيلوا مثلاً ان في
مجرتنا الشمس تدور حول المجرة كل 250 مليون سنة مرة ..تخيلوا اتساع المجرة!
ولكن