أبجديات مقيده
نتدارك الحروف ونكتبها ولكن في الحقيقه هي من تكتبنا
لا نريد أن نتوقف....عندما نسطر إحساسنا الداخلي...
وأحيانا نهرب من مصارحتنا مع أنفسنا...
رغم أننا نحتاج لشحنها وتزويدها بأشياء كثيره
كحاجة أجهزتنا التي نستخدمها لطاقه لتواصل بقاءها معنا....
لا ندرك أحيانا أخطار تكون نهاية مصيرنا....لكننا نواصل
المسيره بلا توقف...رغم الخطوره...لكن لا أدري أهي جرئه
أم تلهف لنهاية المصير...أم تأمل كل ماهو رائع وجميل...،،!!!
كثرت مطالب الحياه فنجد أنفسنا أمام طغيان الآنا أنا أريد وأنا أريد...
ولا ندري متى نتوقف عن مانريد...،،
مما لاشك فيه أننا نختلف منا من يرى ابعد من الشمس...
ومنا من يرى حدود قدميه...
ومنا من يرى الغد...
ومنا من يرى حياته طريق لانهاية له..
وأتوجه بكلامي عن الطموح والأمل ولاشيء غيره...
فكم هي المده التي سيحياها الأمل والطموح ...
أتنتهي...برؤية حدود الشمس...
أو بمجيء الغد...
أو التحديق في حافة القدمين...
لا ادري على أية حال سنكون...،،،
العالم من حولنا هذا الكوووووووووون الواسع....
كم سنبقى نشاهد ...
مناظر الدماء ...جثث قتلى...دمار وخراب...
إلى ما بعد الفجر...
أم إلى حلول الظلام...
أم في المستقبل العاجل...
هذا في علم الغيب ولست بعلام الغيوب..،،!!!!
طفل يُشهر سلاح العدوان على أخيه....
يضربه بعنف...
لا رحمة تقيده...
ولا صغر يشفع له...
من علمه لغة الجبروت...
وقوة البأس في غير موضعها...
أهي طفولته...
أم قسوة والده...
أم ضعف أمه....
أم فلم كرتوني مدبلج....
ربما كلها اشتركت وصنعت لنا هذه الطفوله..،،!!!
"غدا إلينا ارجع"...
شباب تكسر الخمول على مكاتبهم....
وفتيات لم يدركن أهمية عملهم
هنا جريده...كأس الشاي،،،
أوراق مبعثره..وأقلام تائهه...
مرآه...حقيبة قد حوت أغراض زينه...وعطورات,,,الخ
من خلق وشاح الكسل ,,,ودثر هؤلاء به...
من علمهم أن المعاملة لا تنتهي إلا غدا ومن غدا بعد غد...
من أفهمهم أن العمل ساحة ممله...
من قتل فيهم روح الإبداع...
لا ادري إلى أي سبب ذلك يعود...!!!
أنا وأنتَ وأنت....!!!
دعونا نحن الثلاثه نحلق في سماء الأبجديه...
كل منا يبحث عن نفسه...
أطلق جناح طائرتك...
وسر كالطائر الحر في عالمك...
لا تتوقف....
حتى تكسب الجوله....
وتدرك من أنت...من أنتَ..؟؟!!!
حينها سنقول أن أبجدياتنا حرة طليقه
منقووووووووووووووول
نتدارك الحروف ونكتبها ولكن في الحقيقه هي من تكتبنا
لا نريد أن نتوقف....عندما نسطر إحساسنا الداخلي...
وأحيانا نهرب من مصارحتنا مع أنفسنا...
رغم أننا نحتاج لشحنها وتزويدها بأشياء كثيره
كحاجة أجهزتنا التي نستخدمها لطاقه لتواصل بقاءها معنا....
لا ندرك أحيانا أخطار تكون نهاية مصيرنا....لكننا نواصل
المسيره بلا توقف...رغم الخطوره...لكن لا أدري أهي جرئه
أم تلهف لنهاية المصير...أم تأمل كل ماهو رائع وجميل...،،!!!
كثرت مطالب الحياه فنجد أنفسنا أمام طغيان الآنا أنا أريد وأنا أريد...
ولا ندري متى نتوقف عن مانريد...،،
مما لاشك فيه أننا نختلف منا من يرى ابعد من الشمس...
ومنا من يرى حدود قدميه...
ومنا من يرى الغد...
ومنا من يرى حياته طريق لانهاية له..
وأتوجه بكلامي عن الطموح والأمل ولاشيء غيره...
فكم هي المده التي سيحياها الأمل والطموح ...
أتنتهي...برؤية حدود الشمس...
أو بمجيء الغد...
أو التحديق في حافة القدمين...
لا ادري على أية حال سنكون...،،،
العالم من حولنا هذا الكوووووووووون الواسع....
كم سنبقى نشاهد ...
مناظر الدماء ...جثث قتلى...دمار وخراب...
إلى ما بعد الفجر...
أم إلى حلول الظلام...
أم في المستقبل العاجل...
هذا في علم الغيب ولست بعلام الغيوب..،،!!!!
طفل يُشهر سلاح العدوان على أخيه....
يضربه بعنف...
لا رحمة تقيده...
ولا صغر يشفع له...
من علمه لغة الجبروت...
وقوة البأس في غير موضعها...
أهي طفولته...
أم قسوة والده...
أم ضعف أمه....
أم فلم كرتوني مدبلج....
ربما كلها اشتركت وصنعت لنا هذه الطفوله..،،!!!
"غدا إلينا ارجع"...
شباب تكسر الخمول على مكاتبهم....
وفتيات لم يدركن أهمية عملهم
هنا جريده...كأس الشاي،،،
أوراق مبعثره..وأقلام تائهه...
مرآه...حقيبة قد حوت أغراض زينه...وعطورات,,,الخ
من خلق وشاح الكسل ,,,ودثر هؤلاء به...
من علمهم أن المعاملة لا تنتهي إلا غدا ومن غدا بعد غد...
من أفهمهم أن العمل ساحة ممله...
من قتل فيهم روح الإبداع...
لا ادري إلى أي سبب ذلك يعود...!!!
أنا وأنتَ وأنت....!!!
دعونا نحن الثلاثه نحلق في سماء الأبجديه...
كل منا يبحث عن نفسه...
أطلق جناح طائرتك...
وسر كالطائر الحر في عالمك...
لا تتوقف....
حتى تكسب الجوله....
وتدرك من أنت...من أنتَ..؟؟!!!
حينها سنقول أن أبجدياتنا حرة طليقه
منقووووووووووووووول