أنت وحدك عالمي كله.. فهاك هذه السطور
أتمنى أنّ تُعبر عن مشاعري نحوك..
حبيبي... لم أسأل نفسي لمَ أحببتك..وحتى لو سألتها
فلن تجد الإجابة الشافية... أحببتك وكفى..
وحتى أُرضي غرورك معك وحدك اكتشفت الحياة..
حياة جديدة بكل مالهذا الجديد من معنى..
فيك كسرت كبرياء نفسي..وبك زاد حبي وحنيني إليّ
أنّ تفجر مابدخلي من مشاعر مُتحجرة...
بك ملأت وجداني الخاوي من الأحاسيس..وبدأ الأمل
يعود إلى أعماقي ويزداد يوماً بعد يوم.. ولكن في لحظة تم تحطيمه!!
أسلوبك شدني ..فاقتلعت الخشونة التي كنت أفتعلها..
حنانك جذبني فبدأت ارتبط بك عاطفياً ووجدانياً ونفسياً..
ووجدت فيك ما بحثت عنه طويلاً..فأحببتك حباً لم ولن
يستطيع أن يمتلكه أحد مهما كان...
أصبحت لك واضحه دون أن أفصح..
(أنت من تعرف مافي أعماقي وتشعر بأناتي ولكنك لا تُبالي)
فأصبحت مصدر الراحة الوحيدة في حياتي ..
ولكن هل تمنحني العاطفة الصادقة والاهتمام الحقيقي؟!!
أنت الذي سلبت عقلي وقلبي بالحب فملكت كل لحظاتي..
فأصبحت لا أُفكر إلا بعقلك ..ولا أرى إلا بعينيك..
ولا أتكلم إلا بمنطقك..
أصبحت أنت عالمي الذي لا أرى غيره..
حُبك غير جذوري..وربما الزمن قد قرب بيننا..
حاولت أنّ أُروّض جموحي نحوك فاكتفيت بالنظر إليك..
حاولت أن أقتل لهفتي..وأُصادر حيرتي..
فوجدتك في المحاولة وفي المصادرة..
حاولت أن أتعود نسيانك..فارتسمت صورتك في كل شيء..
حاولت أن أكتب ضدك..فتحولت كلماتي إلى سكين يذبحني
من الوريد إلى الوريد...
حاولت أن أبكي فصرخت وأن أضحك فبكيت..
حاولت أن أهرب منك..وأن أُكابر ضد إحساسي بك لكني
وجدتك في المكان الذي هربت إليه..
وفي الكبرياء الذي تمسكت به..
حاولت أن أضعك بين عينيَّ وأُنام..ولكني وجدتك توقظ
السهر بحكاياتك..وتجافي منامي بكلامتك..
حاولت أن أفقد ملامحك..فوجدتك واقفاً أمامي
تفرد ذراعيك بعرض الأفق..
حاولت أن أهرب منك..
فوجدت أقطار الأرض هي أنت..!!
حاولت أن أُهدي قلبي ..وأُمرجح ضلوعي.. واستنشق
هواء لا يحمل رائحة عطرك..ولكني وجدتك في دماء قلبي
تضخ..وفي هوائي الذي أتنفسه..وفي العطر الذي شممته..
حاولت أن اعتاد غيابك ..وأن أنام ملء جفني لكني أحسست بك
تهتز الوسادة..وتحتج على نوم ليس لي فيه حق..
حاولت أن أبحث عن أفراحي القديمة وأملأ بها لياليّ
القادمة بدونك..فإذا بي أعثر على أرتال أحزاني..
وأجهل مواطن أفراحي..وإذا بلياليّ القادمة تنذرني بريح
حزن عميق..
حاولت أن أكون ثوبك ..ساعتك..
أو شيء يلازمك حتى لا تبتعد عني قلائل لحظاتي..
حاولت..
وحاولت..
لكني وجدتك في دمي تجري..
وفي قلبي تنبض..
فعرفت أنكَ الحياه...!!!
أتمنى أنّ تُعبر عن مشاعري نحوك..
حبيبي... لم أسأل نفسي لمَ أحببتك..وحتى لو سألتها
فلن تجد الإجابة الشافية... أحببتك وكفى..
وحتى أُرضي غرورك معك وحدك اكتشفت الحياة..
حياة جديدة بكل مالهذا الجديد من معنى..
فيك كسرت كبرياء نفسي..وبك زاد حبي وحنيني إليّ
أنّ تفجر مابدخلي من مشاعر مُتحجرة...
بك ملأت وجداني الخاوي من الأحاسيس..وبدأ الأمل
يعود إلى أعماقي ويزداد يوماً بعد يوم.. ولكن في لحظة تم تحطيمه!!
أسلوبك شدني ..فاقتلعت الخشونة التي كنت أفتعلها..
حنانك جذبني فبدأت ارتبط بك عاطفياً ووجدانياً ونفسياً..
ووجدت فيك ما بحثت عنه طويلاً..فأحببتك حباً لم ولن
يستطيع أن يمتلكه أحد مهما كان...
أصبحت لك واضحه دون أن أفصح..
(أنت من تعرف مافي أعماقي وتشعر بأناتي ولكنك لا تُبالي)
فأصبحت مصدر الراحة الوحيدة في حياتي ..
ولكن هل تمنحني العاطفة الصادقة والاهتمام الحقيقي؟!!
أنت الذي سلبت عقلي وقلبي بالحب فملكت كل لحظاتي..
فأصبحت لا أُفكر إلا بعقلك ..ولا أرى إلا بعينيك..
ولا أتكلم إلا بمنطقك..
أصبحت أنت عالمي الذي لا أرى غيره..
حُبك غير جذوري..وربما الزمن قد قرب بيننا..
حاولت أنّ أُروّض جموحي نحوك فاكتفيت بالنظر إليك..
حاولت أن أقتل لهفتي..وأُصادر حيرتي..
فوجدتك في المحاولة وفي المصادرة..
حاولت أن أتعود نسيانك..فارتسمت صورتك في كل شيء..
حاولت أن أكتب ضدك..فتحولت كلماتي إلى سكين يذبحني
من الوريد إلى الوريد...
حاولت أن أبكي فصرخت وأن أضحك فبكيت..
حاولت أن أهرب منك..وأن أُكابر ضد إحساسي بك لكني
وجدتك في المكان الذي هربت إليه..
وفي الكبرياء الذي تمسكت به..
حاولت أن أضعك بين عينيَّ وأُنام..ولكني وجدتك توقظ
السهر بحكاياتك..وتجافي منامي بكلامتك..
حاولت أن أفقد ملامحك..فوجدتك واقفاً أمامي
تفرد ذراعيك بعرض الأفق..
حاولت أن أهرب منك..
فوجدت أقطار الأرض هي أنت..!!
حاولت أن أُهدي قلبي ..وأُمرجح ضلوعي.. واستنشق
هواء لا يحمل رائحة عطرك..ولكني وجدتك في دماء قلبي
تضخ..وفي هوائي الذي أتنفسه..وفي العطر الذي شممته..
حاولت أن اعتاد غيابك ..وأن أنام ملء جفني لكني أحسست بك
تهتز الوسادة..وتحتج على نوم ليس لي فيه حق..
حاولت أن أبحث عن أفراحي القديمة وأملأ بها لياليّ
القادمة بدونك..فإذا بي أعثر على أرتال أحزاني..
وأجهل مواطن أفراحي..وإذا بلياليّ القادمة تنذرني بريح
حزن عميق..
حاولت أن أكون ثوبك ..ساعتك..
أو شيء يلازمك حتى لا تبتعد عني قلائل لحظاتي..
حاولت..
وحاولت..
لكني وجدتك في دمي تجري..
وفي قلبي تنبض..
فعرفت أنكَ الحياه...!!!